ومن رأى أنها حق للولي [قال يتوقف على النظر] (?)، فعلى القول بأن النظر لمعنى: كان إلى الإِمام.

وعلى القول بأنه لغير معنى: كان للولي. والحمد لله وحده.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015