اهتموا به كذلك؛ لأن الأندلس قد غربت شمسها منذ زمن بعيد، وأما المشارقة فقد كتب عليهم العيش يشهدون النكبة ويتخذون منها عبرة، إن كان فيهم بقية تعتبر.