مسلمين كانوا أو مسيحيين بكل الحقائق التي أوحى بها -سبحانه وتعالى- إلى خير خلقه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
وقبل أن أختتم حديثي أود أن أخص بالشكر كل الإخوة الذين ساهموا بشتى الوسائل المقدرة لإنجاح هذا الحوار والخروج بنتائج مثمرة ستظل باقية لكل الأجيال، ليس في السودان فحسب وإنما لكل الأمم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.