"
إما ذبح المثل وتوزيع جميع لحمه على فقراء مكة، لقول اللَّه تعالى:
{وَمَن قَتَلَهُ مِنكُم مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاء مِّثْلُ مَا قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوَا عَدْلٍ مِّنكُمْ هَدْيًا بَالِغَ الْكَعْبَةِ} (?).
" وإما أن ينظر كم يساوي هذا المثل ويخرج ما يقابل قيمته طعاماً يفرَّق على
المساكين لكل مسكين نصف صاع؛ لقوله تعالى: {أَوْ كَفَّارَةٌ طَعَامُ مَسَاكِينَ} (?).
" وإما أن يصوم عن طعام كل مسكين يوماً؛ لقوله تعالى: {أَو عَدْلُ ذَلِكَ صِيَامًا} (?).