للعقل والقياس في إثبات صفاته وأسمائه، بل طريق إثباتها التوقيف لا غير1.
- وأنه تعالى لم يزل كان موصوفاً بصفاته، مُسمًى بأسمائه، لم يستفد صفةً ولا اسماً من بعد، بل كان بذاته وصفاته وأسمائه الحسنى فيما لم يزل، كَهُوَ الآن فيما لا يزال2.
- وأن ما ورد من الأخبار الصحيحة بنقل العدول الثقات تجرى على ظاهرها، ويؤمن بجميعها، ويوكل معانيها3 إلى الله تعالى، من غير تمثيل ولا