على الضلالة، وإذا رأيتم الاختلاف فعليكم بالسواد الأعظم"1.
وقال صلى الله عليه وسلم - في خبرٍ طويل-: "من أراد بحبوحة2 الجنة فليلزم الجماعة، فإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد"3.
وقال صلى الله عليه وسلم: "إن الله يأمرني بالجماعة، وإنه من خرج شبراً من الجماعة فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه"4.