{مَثَانِيَ} : ثنَّى فيه القصص، فتضمنت القصة في الإعادة زيادة فائدة1، ولا غرو ان تكرر ذلك كذلك وقد قال الله تعالى: {قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً} 2. والقرآن مجمل ومفصل ومحكم ومتشابه، وقد كثرت أقاويل المفسرين3