ومنها:
لله ما لقي ابن حنبل صابراً عزماً وتبصرة بلا أعوان
فعلى ابن حنبل أحمد بن محمد وعلى الذين تلوه في البلدان
صلى الإله وصَبَّ فوق عظامهم صَوْبَ الربيع يسح في تهتان1] 139/أ [
تم الكتاب بحمد الله ومنه، فالله ينفع الكافة من المسلمين به بمنه وكرمه. آمين.