والإقامة والصلوات ظاهرا1.

- وكل مسلم مالك لماله، فهو أحق به من غيره.

- وكل حي مخلوق فله أجل هو بالغه، كما قال تعالى: {فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ} 2 وسواء مات حتف أنفه أو قتل فهو عند انتهاء أجله الذي كتب له، وكذلك رزق الخلق بيده وهو قوام الحياة وغذاء النفس يرزقهم من حيث شاء كما شاء سواء تناوله العبد من حل أوحرام إلا في المأثم.

ومن دينهم واعتقادهم قول الحق، وفعل العدل، ولزوم الجماعة، وقيام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015