{مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ} [191] حسن، ومثله «من القتل».

{حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ} [191] كاف؛ للابتداء بالشرط مع الفاء.

{فَاقْتُلُوهُمْ} [191] جائز؛ لأنَّ قوله: «كذلك جزاء الكافرين» منقطع في اللفظ متصل المعنى.

{الْكَافِرِينَ (191)} [191] كاف.

{رَحِيمٌ (192)} [192] أكفى منه.

{فِتْنَةٌ} [193] ليس بوقف؛ لأن ما بعده معطوف على ما قبله.

{الدِّينُ لِلَّهِ} [193] حسن.

{الظَّالِمِينَ (193)} [193] تام.

{قِصَاصٌ} [194] كاف.

{عَلَيْكُمْ} [194] حسن.

{وَاتَّقُوا اللَّهَ} [194] أحسن.

{الْمُتَّقِينَ (194)} [194] تام.

{إِلَى التَّهْلُكَةِ} [195] حسن.

{وَأَحْسِنُوا} [195] جائز؛ لأنَّ «إن» جواب الأمر؛ فهو منقطع لفظًا متصل معنى.

{الْمُحْسِنِينَ (195)} [195] كاف.

{وَأَتِمُّوا الْحَجَّ} [196] حسن لمن رفع و «العمرةُ» على الاستئناف، فلا تكون العمرة واجبة، وبها قرأ الشعبي (?) وعامر (?)، وتأولها أهل العلم بأن الله أمر بتمام الحج إلى انتهاء مناسكه، ثم استأنف الأخبار بأن العمرة لله؛ ليدل على كثرة ثوابها، وللترغيب في فعلها، وليس بوقف لمن نصبها عطفًا على «الحج»، فتكون داخلة في الوجوب وبهذه القراءة قرأ العامة (?).

{((} [196] كاف، ومثله «من الهدى»، و «محله»، و «أو نسك»، و «من الهدى»، و «إذا» للشرط مع

طور بواسطة نورين ميديا © 2015