سورة القارعة

مكية

{مَا الْقَارِعَةُ (2)} [2] حسن.

{وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ (3)} [3] كاف، إن نصب «يوم» بفعل مقدر، أي: تقع القارعة في هذا اليوم، أو تكون القارعة، أو تقرعهم يوم يكون، فخرج بذلك عن الظرفية وصار مفعولًا به، وقال أبو عمرو كأبي حاتم: لتمام المبتدأ والخبر لتمام المبالغة في التعظيم بالمعظم ويجوز «المبثوث» لتفصيل أسباب الخوف، وإلا فهو معطوف.

{الْمَنْفُوشِ (5)} [5] كاف.

{رَاضِيَةٍ (7)} [7] تام.

{هَاوِيَةٌ (9)} [9] كاف، ومثله: «ماهية».

آخر السورة تام.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015