«وتأكلون»، «وتحبون».
{جَمًّا (20)} [20] تام.
{دَكًّا (21)} [21] الثاني حسن، ومثله: «صفًا» الثاني، ولا وقف من قوله: «وجيء يومئذ»، إلى «الذكرى» فلا يوقف على «بجهنم»؛ لأنَّ «يومئذ» بعده بدل من إذ قبله.
{الذِّكْرَى (23)} [23] حسن.
{لِحَيَاتِي (24)} [24] كاف.
{أَحَدٌ (26)} [26] الثاني تام على القراءتين، قرأ الكسائي: «لايعذب ولا يوثق» مبنيين للمفعول، والباقون ببنائهما للفاعل (?)، أي: لايعذب أحدٌ تعذيبًا مثل تعذيب الله الكافر، ولا يوثق أحد إيثاقًا مثل إيثاق الله إياه بالسلاسل والأغلال.
{مَرْضِيَّةً (28)} [28] حسن، ومثله: «في عبادي».
آخر السورة تام.