أين تصرف بنا العداة تجدنا (?)
وهي ظرف مكان، والناصب لها ما بعدها.
{وَجْهُ اللَّهِ} [115] كاف.
{عَلِيمٌ (115)} [115] تام، على قراءة ابن عامر (?): «قالوا» بلا واو، أو بها، وجعلت استئنافًا، وإلَّا فالوقف على ذلك حسن؛ لأنه من عطف الجمل.
{سُبْحَانَهُ} [116] صالح، أي: تنزيهًا له عما نسبه إليه المشركون؛ فلذلك صلح الوقف على «سبحانه».
{وَالْأَرْضِ} [116] كاف؛ لأن ما بعده مبتدأ وخبر.
{قَانِتُونَ (116)} [116] تام.
{وَالْأَرْضِ} [117] جائز؛ لأنَّ «إذا» إِذا أجيبت بالفاء كانت شرطية.
{كُنْ} [117] جائز، إن رفع «فيكون» خبر مبتدأ محذوف تقديره: فهو، ليس بوقف لمن نصب «فيكون» (?)؛ على جواب الأمر، أو عطفًا على «يقول»؛ فعلى هذين الوجهين لا يوقف على «كن»؛ لتعلق ما بعده به من حيث كونه جوابًا له.
{فَيَكُونُ (117)} [117] تام على القراءتين (?).
{أَوْ تَأْتِينَا آَيَةٌ} [118] حسن، ومثله «مثل قولهم».
{تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ} [118] كاف.
{يُوقِنُونَ (118)} [118] تام.
{وَنَذِيرًا} [119] حسن، على قراءة: «ولا تَسألْ» بفتح التاء والجزم، وهي قراءة نافع (?)، وهي