{مَكَانَتِكُمْ} [39] حسن.
{إِنِّي عَامِلٌ} [39] أحسن منه للابتداء بالتهديد مع الفاء.
{تَعْلَمُونَ (39)} [39] ليس بوقف؛ لأنَّ جملة الاستفهام مفعول «تعملون»، ومثله في عدم الوقف {يُخْزِيهِ} [40] لعطف ما بعده على ما قبله.
{مُقِيمٌ (40)} [40] تام.
{بِالْحَقِّ (} [41] جائز، ومثله: «فلنفسه»، وكذا «عليها»، وقال يحيى بن نصير النحوي: لا يوقف على أحد المقابلين حتى يؤتى بالثاني، والأولى الفصل بين الفريقين بالوقف، ولا يخلطهما.
{بِوَكِيلٍ (41)} [41] تام.
{حِينَ مَوْتِهَا} [42] ليس بوقف لعطف ما بعده على ما قبله، أي: ويتوفى الأنفس التي لم تمت في منامها.
و {فِي مَنَامِهَا} [42] كاف على القراءتين؛ أعني: «قضى» مبينًا للفاعل ونصب «الموت» والفاعل مستتر في «قضى»، وقرأ حمزة والكسائي: «قضى» مبنيًا للمفعول، و «الموت» نائب الفاعل، والباقون بفتح القاف والضاد وألف بعدها ونصب «الموت» (?).
{مُسَمًّى} [42] كاف.
{يَتَفَكَّرُونَ (42)} [42] أكفى.
{شُفَعَاءَ} [43] جائز، وقيل: حسن لتناهي الاستفهام.
{يَعْقِلُونَ (43)} [43] تام.
{جَمِيعًا} [44] كاف.
{وَالْأَرْضِ} [44] جائز، ومثله: «ترجعون».
{بِالْآَخِرَةِ} [45] جائز، للفصل بين تنافي الجملتين معنى مع اتفاقهما نظمًا، ولا يوقف على «وحده» ولا على «من دونه»؛ لأنَّ جواب «إذا» الأولى لم يأت وهو قوله: «إذا هم يستبشرون».
و {يَسْتَبْشِرُونَ (45)} [45] تام.
{وَالْأَرْضِ} [46] ليس بوقف؛ لأنَّ «عالم» صفة «فاطر».
{وَالشَّهَادَةِ} [46] حسن.
{بَيْنَ عِبَادِكَ} [46] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده ظرف للحكم.