بوقف على قراءة الإخوان: «ِلمَا بكسر» اللام وتخفيف الميم (?)؛ على أنَّها لام العلة، و (ما) مصدرية، والجار متعلق بالجعل، أي: جعلناهم كذلك لصبرهم وإيقانهم، ومن شدّد «لما» لا يمكنه العطف؛ لأنَّ يقينهم لا يختص بحال دون حال، والصبر قد يتبدل بالشكر، وهو فيهما موقن، قاله السجاوندي. وهو توجيه حسن.
{يُوقِنُونَ (24)} [24] تام، ومثله: «يختلفون».
{فِي مَسَاكِنِهِمْ} [26] كاف، ومثله: «لآيات»؛ على استئناف ما بعده.
{يَسْمَعُونَ (26)} [26] تام.
{وَأَنْفُسُهُمْ} [27] كاف.
{يُبْصِرُونَ (27)} [27] تام.
{صَادِقِينَ (28)} [28] تام.
{إِيمَانُهُمْ} [29] جائز.
{يُنْظَرُونَ (29)} [29] تام.
{فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ} [30] جائز، ومثله: «وانتظر» ولا يجمع بينهما.
آخر السورة تام.