{إِلَهًا آَخَرَ} [88] حسن، ولا يوصل بما بعده؛ لأنَّ وصله يوهم: أن لا إله إلَّا هو صفة لإلهًا آخر، وليس كذلك.
{لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ} [88] تام، ومثله: «إلَّا وجهه»، والمراد بالوجه: الذات.
آخر السورة تام، والعامة ببناء «ترجعون» للمفعول، و «عيسى» على بنائه للفاعل.