{عَظِيمٍ (135)} [135] أحسن.
{الْوَاعِظِينَ (136)} [136] كاف، ولا كراهة في الابتداء بما بعده كما قاله بعضهم؛ لأنَّ هذا وما أشبهه غير معتقد للقارئ، وإنَّما هو حكاية قول قائليها حكاها الله عنهم، قرأ ابن كثير وأبو عمرو والكسائي: «خَلْق الأولين» بفتح الخاء المعجمة وإسكان اللام، والباقون: بضمتين (?)؛ ومعناهما الاختلاق وهو: الكذب (?).
{الْأَوَّلِينَ (137)} [137] كاف، ومثله: «بمعذبين»، وقيل: لا يوقف في قصة عاد من قوله: «كذبت عاد المرسلين» إلى «بمعذبين»؛ لأنَّه آخر كلامهم وآخر كلام نبيهم.
{فَأَهْلَكْنَاهُمْ} [139] حسن، ومثله: «لآية».
{مُؤْمِنِينَ (139)} [139] كاف.
{الرَّحِيمُ (140)} [140] تام؛ لأنَّه آخر قصة.
{الْمُرْسَلِينَ (141)} [141] كاف؛ إن علق «إذ» بـ (اذكر) مقدرًا، وليس بوقف إن جعل العامل في «إذ» ما قبله.
{أَلَا تَتَّقُونَ (142)} [142] كاف.
{أَمِينٌ (143)} [143] جائز.
{فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (144)} [144] كاف.
{مِنْ أَجْرٍ} [145] حسن.
{الْعَالَمِينَ (145)} [145] كاف.
{آَمِنِينَ (146)} [146] جائز، وإن تعلق الجار والمجرور بما قبله لأنَّه رأس آية.
{هَضِيمٌ (148)} [148] جائز أيضًا.
{فَارِهِينَ (149)} [149] كاف، ومثله: «وأطيعون».
{الْمُسْرِفِينَ (151)} [151] ليس بوقف؛ لأن «الذين» بعده نعت للمسرفين.
{وَلَا يُصْلِحُونَ (152)} [152] كاف، ومثله: «من المسحرين»، وكذا «مثلنا»، و «من الصادقين».
{هَذِهِ نَاقَةٌ} [155] جائز.