{الْحَمِيدُ (64)} [64] تام، وكذا «سخر لكم ما في الأرض» على قراءة عبد الرحمن بن هرمز (?): «والفُلْكُ» بالرفع، والإجماع على خلافها، وليس بوقف على قراءة العامة (?): «والفلكَ» بالنصب عطفًا على ما قبله.
{بِأَمْرِهِ} [65] جائز.
{إِلَّا بِإِذْنِهِ} [65] حسن.
{رَحِيمٌ (65)} [65] تام.
{أَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ} [66] في الثلاث جائز؛ لأنَّ كل جملة من الثلاث مستأنفة؛ لأنَّ «ثُمَّ» لترتيب الأخبار لا لترتيب الفعل، كقوله: «الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم» فوصل هذه أجود.
{لَكَفُورٌ (66)} [66] تام.
{هُمْ نَاسِكُوهُ} [67] جائز، ومثله: «في الأمر».
{وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ} [67] كاف.
{مُسْتَقِيمٍ (67)} [67] تام، ومثله: «تعملون»، وكذا «تختلفون».
{وَالْأَرْضِ} [70] كاف، وكذا «في كتاب».
{يَسِيرٌ (70)} [70] تام.
{بِهِ سُلْطَانًا} [71] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «وما ليس لهم به علم» موضعه نصب بالعطف على «ما» الأولى.
{بِهِ عِلْمٌ} [71] حسن.
{مِنْ نَصِيرٍ (71)} [71] تام.
{بَيِّنَاتٍ} [72] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده جواب «إذا».
{الْمُنْكَرَ} [72] جائز، وقيل: كاف؛ على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل جملة مفسرة لما قبلها.
{عَلَيْهِمْ آَيَاتِنَا} [72] كاف.
{مِنْ ذَلِكُمُ} [72] تام؛ إن رفعت «النارُ» بالابتداء (?)، وما بعدها خبرًا، وعكسه، أي: هي النار،