الأمر، وأثبتوا الألف فيه قياسًا على قول الشاعر:

أَلَم يَأْتِيكَ وَالأَنماءُ تَنمي ... بِما لاقَت لَبونُ بَني زِيادِ (?)

{وَلَا تَخْشَى (77)} [77] تام.

{مَا غَشِيَهُمْ (78)} [78] كاف.

{وَأَضَلَّ فِرْعَوْنُ قَوْمَهُ} [79] جائز.

{وَمَا هَدَى (79)} [79] تام؛ للابتداء بالنداء.

{مِنْ عَدُوِّكُمْ} [80] جائز، ومثله: «الأيمن».

{والسَّلْوَى (80)} [80] كاف.

{وَلَا تَطْغَوْا فِيهِ} [81] ليس بوقف؛ لأنَّ «فيحل» منصوب بإضمار «أن» بعد الفاء في جواب النهي

{غَضَبِي} [81] كاف؛ للابتداء بالشرط.

{فَقَدْ هَوَى (81)} [81] كاف، ومثله: «ثم اهتدى»، وكذا «يا موسى».

{عَلَى أَثَرِي} [84] جائز.

{لِتَرْضَى (84)} [84] كاف.

{مِنْ بَعْدِكَ} [85] جائز؛ على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن عطف ما بعده على ما قبله.

{السَّامِرِيُّ (85)} [85] كافٍ، ومثله: «أسفًا»، وكذا «وعدًا حسنًا».

{الْعَهْدُ} [86] حسن؛ لأنَّ «أم» بمعنى: ألف الاستفهام؛ كأنَّه قال: أأردتم أن يحل عليكم.

{مَوْعِدِي (86)} [86] حسن.

{بِمَلْكِنَا} [87] ليس بوقف؛ لحرف الاستدراك، وقريء: بتثليث الميم بفتحها وضمها وكسرها،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015