{عَصِيًّا (14)} [14] كاف.
{حَيًّا (15)} [15] تام، «إذ» ظرف لما مضى لا يعمل فيه «اذكر»؛ لأنَّه مستقبل، بل التقدير: اذكر ما جرى لمريم وقت كذا.
{شَرْقِيًّا (16)} [16] جائز.
{حِجَابًا} [17] حسن.
{بَشَرًا سَوِيًّا (17)} [17] كاف، ومثله: «أعوذ بالرحمن منك»؛ لأنَّ قوله: «إن كنت تقيًّا» شرطًا، وجوابه محذوف، دل عليه ما قبله، أي: فإني عائدة منك، أو فلا تتعرض لي، أو فستتعظ، وقيل: إنَّ تقيًّا كان رجلًا فاسقًا، فظنت أنَّه هو ذلك الرجل، فمن ذلك تعوذت منه، ويجوز أن تكون للمبالغة، أي: إن كنت تقيًّا، فإني أعوذ منك، فكيف إذا لم تكن كذلك، فعلى هذا لا يجوز الوقف على «منك» (?).
{تَقِيًّا (18)} [18] كاف، ومثله: «زكيًّا»، وكذا «بغيًّا».
{عَلَيَّ هَيِّنٌ} [21] جائز؛ إن جعلت اللام للقسم، وهو غير جيد؛ لأنَّ لام القسم لا تكون إلَّا مفتوحة، وليس بوقف إن جعلت (لام كي) معطوفة على تعليل محذوف، تقديره: لنبين به قدرتنا ولنجعله، وهو أوضح، وما قاله أبو حاتم السجستاني: من أن اللام للقسم حذفت منه النون تخفيفًا، والتقدير: ولنجعلنه. مردود؛ لأنَّ اللام المكسورة لا تكون للقسم كما تقدم في براءة.
{وَرَحْمَةً مِنَّا} [21] كاف.
{مَقْضِيًّا (21)} [21] تام.
{قَصِيًّا (22)} [22] كاف.
{إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ} [23] جائز، ومثله: «قبل هذا».
{مَنْسِيًّا (23)} [23] كاف.
{أَلَّا تَحْزَنِي} [24] حسن.
{سَرِيًّا (24)} [24] كاف.
من قرأ: {تُسَاقِطْ} [25] بتشديد السين، وهي قراءة الجمهور غير حفص، أصله: (تتساقط)، فأدغمت التاء في السين، وكذا من قرأ: «تساقط» بحذف التاء، فعليهما فنصب «رطبًا» على التمييز، وأما من قرأ (?): «تُسَاقِط» بضم التاء وكسر القاف، مضارع: ساقط، أو: يُساقِط، بضم الياء وكسر القاف، فـ «رطبًا» مفعول به، ومن قرأ (?): «يَسَّاقَط» بالتحتية؛ جعله للجذع، ومن قرأ (?): بالفوقية؛ جعله