يستتر به، وأما بالفتح، فهو: مصدر، فكذلك من الكلام الثاني (?).
{خُبْرًا (91)} [91] كاف، وكذا: «ثم أتبع سببًا».
{قَوْمًا} [93] ليس بوقف؛ لأنَّ الجملة بعده صفة لـ «قومًا».
{قَوْلًا (93)} [93] كاف، ومثله: «في الأرض».
{خَرْجًا} [94] ليس بوقف.
{سَدًّا (94)} [94] كاف، ومثله: «خير» عللا استئناف الأمر.
{فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ} [95] ليس بوقف؛ لأنَّ قوله: «اجعل» مجزوم على جواب الأمر؛ فكأنَّه قال: إن تعينوني أجعل بينكم وبينهم ردمًا.
و {رَدْمًا (95)} [95] كاف؛ على استئناف ما بعده، وإن وصلته بـ «آتوني» كان الوقف على: «الحديد» أحسن منه، وهي قراءة حمزة، وعلى قراءته يبتديء: «آتوني».
{قَالَ انْفُخُوا} [96] جائز.
{نَارًا} [96] ليس بوقف؛ لأنَّ «قال» جواب «إذا».
{قِطْرًا (96)} [96] كاف، ومثله: «أن يظهروه»، وكذا: «نقبًا».
{رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي} [98] حسن، وأباه بعضهم؛ لأنَّ ما بعده أيضًا من بقية كلام الاسكندر، وهو قوله: «فإذا جاء وعد ربي» فلا يقطع عما قبله.
{دَكَّاءَ} [98] كاف.
{حَقًّا (98)} [98] تام؛ لأنَّه آخر كلام ذي القرنين.
{فِي بَعْضٍ} [99] حسن.
{جَمْعًا (99)} [99] كاف، ومثله: «عرضًا» إذا جعلت ما بعده منقطعًا عما قبله، وليس بوقف إن جر نعتًا «للكافرين»، أو بدلًا منهم، ومن حيث كونه رأس آية يجوز.
{عَنْ ذِكْرِي} [101] حسن.
{سَمْعًا (101)} [101] كاف.
{أَوْلِيَاءَ} [102] تام، ومثله: «نزلًا» و «أعمالًا» إن جعل ما بعده مبتدأ، أو خبر مبتدأ محذوف، أي: هم الذين، أو في موضع نصب؛ بمعنى: أعني، وليس بوقف إن جعل تفسيرًا للأخسرين؛ كأنَّه قال: من هم؟ فقال: هم الذين ضل سعيهم، وكذا إن جعل بدلًا.
{صُنْعًا (104)} [104] تام؛ إن رفع «الذين» بالابتداء، أو خبر مبتدأ محذوف، أو رفع نعتًا، أو بدلًا