وإن لم يكن بعده «أم»، وجعل منه: {وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ} [الشعراء: 22].

{دَخَلًا بَيْنَكُمْ} [92] ليس بوقف؛ لأنَّ «أن» موضعها نصب بما قبلها.

{هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ} [92] كاف؛ للابتداء بـ «إنَّما»، ومثله «يبلوكم الله به»، وقال نافع: تام.

{تَخْتَلِفُونَ (92)} [92] تام.

{أُمَّةً وَاحِدَةً} [93] ليس بوقف؛ للاستدراك بعده.

{وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ} [93] كاف.

{تَعْمَلُونَ (93)} [93] تام، على استئناف النهي بعده عن اتخاذ الإيمان على العموم سواء كانت في مبايعة، أو قطع حقوق ماليه أم لا، «دخلًا بينكم» ليس بوقف أيضًا؛ لأنَّ {فَتَزِلَّ} [94] منصوب على جواب النهي، فلا يفصل منه.

{بَعْدَ ثُبُوتِهَا} [94] ليس بوقف؛ لعطف ما بعده على ما قبله.

{عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ (} [94] جائز.

{عَظِيمٌ (94)} [94] تام.

{ثَمَنًا قَلِيلًا} [95] كاف؛ للابتداء بـ «إنَّما».

{تَعْلَمُونَ (95)} [95] كاف، ومثله «ينفد»، وكذا «باق» على قراءة من قرأ (?): «ولنجزينه» بالنون؛ لعدوله عن المفرد إلى الجمع لفظًا، مع أنَّهما ضميرًا: «من»، ومن قرأه بالتحتية فوصله أحسن (?).

{يَعْمَلُونَ (96)} [96] تام.

{وَهُوَ مُؤْمِنٌ} [97] ليس بوقف؛ لأنَّ جواب الشرط لم يأت بعد، ومثله في عدم الوقف «طيبة»؛ لعطف ما بعده على جواب الشرط.

{يَعْمَلُونَ (97)} [97] تام؛ للابتداء بالشرط.

{الرَّجِيمِ (98)} [98] كاف، على استئناف ما بعده.

{عَلَى الَّذِينَ آَمَنُوا} [99] جائز.

{يَتَوَكَّلُونَ (99)} [99] كاف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015