{أَنْهَاكُمْ عَنْهُ} [88] تام.

{مَا اسْتَطَعْتُ} [88] حسن.

{إِلَّا بِاللَّهِ} [88] كاف، ومثله: «أنيب».

{أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ} [89] حسن.

{بِبَعِيدٍ (89)} [89] كاف.

{ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ} [90] حسن.

{وَدُودٌ (90)} [90] كاف.

{ضَعِيفًا} [91] حسن؛ للابتداء بـ «لولا»، ومثله: «لرجمناك».

{بِعَزِيزٍ (91)} [91] كاف، ومثله: «من الله» فصلًا بين الاستخبار والإخبار.

{ظِهْرِيًّا} [92] كاف، ومثله: «محيط».

{إِنِّي عَامِلٌ} [93] حسن، ثم يبتدئ «سوف تعلمون»؛ لأنَّه وعيد، فهو منقطع عما قبله، و «تعلمون» ليس بوقف، ولا رأس آية؛ لأنَّ «من» في موضع نصب مفعول «تعلمون»، وإن جعلت «من» في محل رفع بالابتداء، والخبر «يخزيه»، قال الفضل بن العباس: كان تامًّا، ورأس آية أيضًا على الاستئناف، وردَّ بأنَّه ليس رأس آية إجماعًا، ويجوز أن تكون «من» استفهامية، وما بعدها الخبر، أي: سوف تعلمون الشقي الذي يأتيه عذاب يخزيه، والذي هو كاذب، أم غيرهما (?).

{وَمَنْ هُوَ كَاذِبٌ} [93] حسن، ومثله: «وارتقبوا».

{رَقِيبٌ (93)} [93] كاف.

{بِرَحْمَةٍ مِنَّا} [94] حسن، ومثله: «جاثمين»، إن جعلت الكاف متعلقة بمحذوف، وليس بوقف إن جعلت ما بعدها متعلقًا بما قبلها بدلًا من «جاثمين»، أو حالًا من الضمير في «أصبحوا».

{كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا} [95] حسن.

{بَعِدَتْ ثَمُودُ (95)} [95] تام.

{وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ (96)} [96] ليس بوقف؛ لأنَّ حرف الجر وما بعده موضعه نصب بـ «أرسلنا».

{وَمَلَئِهِ} [97] جائز.

{أَمْرَ فِرْعَوْنَ} [97] حسن، وقيل: كاف.

{بِرَشِيدٍ (97)} [97] كاف، على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده في موضع الحال.

{يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [98] جائز.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015