فورك (?) في تفسيره في قوله: «ولكن ليطمئن قلبي»، أن السيد إبراهيم عليه السلام كان له صديق وصفه بأنه قلبه، أي: ليسكن هذا الصديق إلى هذه المشاهدة إذا رآها عيانًا، قاله السيوطي في (الإتقان).
{سعياً} [260] حسن، وقيل: كاف.
{حَكِيمٌ (260)} [260] تام.
{سَبْعَ سَنَابِلَ} [261] كاف، على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل متعلقًا بما قبله.
{مِئَةُ حَبَّةٍ} [261] كاف، ومثله «لمن يشاء».
{عَلِيمٌ (261)} [261] تام، إن جعل «الذين» بعده مبتدأ، وخبره «لهم أجرهم»، وجائز إن جعل بدلًا مما قبله.
{وَلَا أَذًى} [262] حسن، ثم تبتدئ «لهم أجرهم»، وليس بوقف إن جعل «لهم» خبر «الذين».
{لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ} [262] كاف.
{يَحْزَنُونَ (262)} [262] تام.
{قَوْلٌ مَعْرُوفٌ} [263] كاف، على أن «قول» خبر مبتدأ محذوف، أي: المأمور به قول معروف، أو جعل مبتدأ خبره محذوف تقديره: قول معروف أمثل بكم، وليس وقفًا إن رفعت «قول» بالابتداء، و «معروف» صفة، وعطفت «مغفرة» عليه، و «خير» خبر عن «قول»، وكذا ليس وقفًا إن جعل «خير» خبرًا عن «قول»، وقوله: «يتبعها أذى» في محل جر صفة لـ «صدقة»، كذا يستفاد من (السمين).
{أَذًى} [263] حسن، وقيل: كاف.
{حَلِيمٌ (263)} [263] تام؛ للابتداء بالنداء.
{وَالْأَذَى} [264] ليس بوقف؛ لفصله بين المشبه والمشبه به، أي: لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كإبطال الذي ينفق ماله رئاء الناس، وإن جعلت الكاف نعتًا لمصدر، أي: إبطالًا كإبطال الذي ينفق ماله رئاء الناس كان حسنًا.
{وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ} [264] كاف.
{صَلْدًا} [264] صالح، وقال نافع: تام، وخولف لاتصال الكلام بعضه ببعض.