وهذا فاسد؛ لأن بعده «وإخراج أهله منه أكبر عند الله» قاله النكزاوي.
{مِنَ الْقَتْلِ} [217] أحسن منه.
{إِنِ اسْتَطَاعُوا} [217] كاف.
{وَهُوَ كَافِرٌ} [217] ليس بوقف؛ لأن ما بعده إشارة إلى من اتصف بالأوصاف السابقة.
{وَالْآَخِرَةِ} [217] صالح؛ لأن ما بعده يجوز أن يكون عطفًا على الجزاء، ويجوز أن يكون ابتداء إخبار عطفًا على جملة الشرط، قاله أبو حيان.
{أَصْحَابُ النَّارِ} [217] جائز، ويجوز في «هم» أن يكون خبرًا ثانيًا لـ «أولئك»، وأن يكون «هم فيه خالدون» جملة مستقلة من مبتدأ، وخبر، أو تقول: «أصحاب» خبر، و «هم فيها» خبر آخر، فهما خبران عن شيء واحد، وتقدم ما يغني عن إعادته.
{خَالِدُونَ (217)} [217] تام.
{فِي سَبِيلِ اللَّهِ} [218] ليس بوقف؛ لأن ما بعده خبر إن.
{رَحْمَةَ اللَّهِ} [218] بالتاء المجرورة كاف.
{رَحِيمٌ (218)} [218] تام.
{وَالْمَيْسِرِ} [219] جائز.
{لِلنَّاسِ} [219] حسن.
{نَفْعِهِمَا} [219] كاف.
{يُنْفِقُونَ} [219] حسن لمن قرأ: «العفوُ» بالرفع (?).
{الْعَفْوَ} [219] كاف.
{تَتَفَكَّرُونَ (219)} [219] ليس بوقف؛ لأن ما بعده متعلق به؛ لأنه في موضع نصب بما قبله، وهو «تتفكرون»، أو متعلق بقوله: «يبين الله»، فعلى هذين الوجهين لا يوقف على «تتفكرون»؛ لأن في الوقف عليه فصلًا بين العامل والمعمول.
{وَالْآَخِرَةِ} [220] تام.
{وَالْآَخِرَةِ} [220] حسن عند بعضهم.
{خَيْرٌ} [220] أحسن منه.