{وَالنَّسْلَ} [205] كاف، ومثله «الفساد».

{بِالْإِثْمِ} [206] جائز.

{جَهَنَّمُ} [206] كاف.

{الْمِهَادُ (206)} [206] تام.

{مَرْضَاةِ اللَّهِ} [207] كاف.

{بِالْعِبَادِ (207)} [207] تام.

{كَافَّةً} [208] جائز، و «كافة» حال من الضمير في «ادخلوا»، أي: ادخلوا في الإسلام في هذه الحالة.

{الشَّيْطَانِ} [208] كاف؛ للابتداء بـ «إنه»، ومثله «مبين».

{حَكِيمٌ (209)} [209] تام؛ للابتداء بالاستفهام.

{مِنَ الْغَمَامِ} [210] كاف لمن رفع «الملائكة» على إضمار الفعل، أي: وتأتيهم الملائكة.

والوقف على {وَالْمَلَائِكَةُ} [210] حسن، سواء كانت «الملائكة» مرفوعة، أو مجرورة؛ لعطفها على فاعل «يأتيهم»، أي: وأتتهم الملائكة، وليس بوقف لمن قرأ بالجر (?)، وهو أبو جعفر يزيد بن القعقاع عطفًا على «الغمام»، كأنه قال: في ظلل من الغمام وفي الملائكة، وعليه فلا يوقف على «الغمام»، ولا على «الملائكة»، بل على «وقضي الأمر»، وهو حسن.

{الْأُمُورُ (210)} [210] تام.

{بَيِّنَةٍ} [211] حسن؛ لانتهاء الاستفهام.

{الْعِقَابِ (211)} [211] تام.

{آَمَنُوا} [212] حسن، ومثله «يوم القيامة».

{بِغَيْرِ حِسَابٍ (212)} [212] تام.

{وَاحِدَةً} [213] ليس بوقف؛ لفاء العطف بعده.

{وَمُنْذِرِينَ} [213] جائز؛ لأن «مبشرين ومنذرين» حالان من «النبيين» حال مقارنة؛ لأن بعثهم كان وقت البشارة والنذارة، وقيل: حال مقدرة.

{فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ} [213] حسن، ومثله «بغيًا بينهم».

طور بواسطة نورين ميديا © 2015