وقد رأى بعض الإخوة تفريغها وجعلها مادة مقروءة كما هي مسموعة ولإدراكي بوعيك التام بالتفريق بين الملقى والمكتوب تأليفا وافقت على طلبهم مع تزامنه مع الامتحانات ومشاغلها، وحاولت على عجل إلغاء ما يصلح إلقاءً ولا يصلح كتابة وكذا تعديل وإضافة ما تستقيم به العبارة مع توثيق النصوص والنقولات ولظني الحسن بتجردك وإنصافك فلن أعدم منك دعوة صالحة، وتصويبا لخطأ يرد في ثنايا هذه المادة واستدراكا لما يحسن ذكره فيها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015