عندما هاجر النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى المدينة وجد بها يهودًا (?) توطنوا فيها، وعلى الرغم من الاختلاف الذي بين الإسلام واليهودية، فإن النبي - صلى الله عليه وسلم -، لم يتخذ (ابتداء) ضد اليهود أَي موقف من مواقف النفي أو التضييق أو المصادرة (بسبب الاختلاف في الدين).