فشكرًا لله أُولًا وآخرًا , وله الحمد والمنة , على ما تفضل به علينا من نعمه الظاهرة والباطنة ونسأله تعالى أن يمدنا بعونه ويسندنا بتوفيقه، وأن يحمينا من مضلات الفتن ومزالق الغرور. وأن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه تعالى، وأن يكون نصيرنا -ما دمنا على الحق- إنه نعم المولى ونعم النصير.

محمد أحمد باشميل

مكة المكرمة: ربيع الثاني 1384 هـ

آب - أغسطس 1964 م

طور بواسطة نورين ميديا © 2015