فما مات ذلك الرجل حتى صار من فقهاء المسلمين" وراه الحاكم في المستدرك ج1, ص109, كتاب العلم, وصححه الحاكم, وأقره الذهبي.
وقال رجل للتابعي الجليل مطرف بن عبد الله الشخير: لا تحدثونا إلّا بالقرآن، فقال له مطرف: والله ما نريد بالقرآن بدلًا، ولكن نريد من هو أعلم بالقرآن منا، يريد رسول الله -صلى الله عليه وسلم1.