عرضية ليست بالذاتية (?) "، فكان بهذا العمل أول الجانبين على البديع ممن ألفوا في البلاغة نوضعه هذا الوضع الشائن البغيض.
يقول الخطيب القزويني في تعريفه لعلم البديع: "هو علم يعرف به وجوه تحسين الكلام بعد رعاية تطبيقه على مقتضى الحال، ووضوح الدلالة (?) ".