المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
من حديث عبد الله بن يزيد المقريء
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (9624)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
المقدسي ضياء الدين
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
ركع ركعتين حين سمع أذان المغرب قبل الصلاة، وأنا أريد أن أمنعه، فقال عقبة بن عامر: «إنا قد
أما ما ذكرت أنكم بأرض أهل الكتاب تأكلون في آنيتهم، فإن وجدتم غير آنيتهم فلا تأكلوا فيها،
صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم العشاء، ثم صلى ثمان ركعات قائما، وركعتين جالسا، وركعتين
الدنيا حلوة خضرة، وإن رجالا سيخوضون في مال الله ورسوله بغير حق، لهم النار يوم القيامة» ،
من بلغه معروف من أخيه من غير مسألة ولا إشراف، فليقبله ولا يرده، فإنما هو رزق ساقه الله
الله لا يستحيي من الحق، لا تأتوا النساء في أدبارهن» ، رواه الإمام أحمد، عن عبد الله بن
ليلة أسري بي، مررت بإبراهيم صلى الله عليه وسلم فقال: يا جبريل، من هذا معك؟ ، قال: محمد،
ليلة أسري به، مر على إبراهيم خليل الرحمن، فقال إبراهيم عليه السلام: يا جبريل من هذا الذي
غدوة في سبيل الله أو روحة خير مما طلعت عليه الشمس وغربت» ، رواه الإمام أحمد، عن المقرئ.
لا تمنعوا النساء حظوظهن من المساجد إذا استأذنوكم» ، فقال بلال: والله لنمنعهن، فقال عبد
الله لعن الخمر، وعاصرها، ومعتصرها، وشاربها، وحاملها، والمحمولة إليه، وبائعها، ومبتاعها،
إن النار عدو، فاحذروها» ، قال: فكان ابن عمر يتبع نيران أهله، فيطفئها قبل أن يبيت. لفظهما
إني أعزل عن امرأتي، فقال: «لم» ؟ ، فقال: شفقا على ولدها، فقال: «إن كان ذلك فلا، ما ضر ذلك
خير الأصحاب عند الله جل وعز خيرهم لصاحبه، وخير الجيران عند الله جل وعز خيرهم لجاره» . لفظهم
إن قلوب بني آدم كلها بين أصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد، يصرفه حيث يشاء» ، ثم قال رسول
" قبرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا، فلما رجعنا وحاذينا بابه، إذا هو بامرأة مقبلة
ما من غازية تغزوا في سبيل الله، فيصيبون غنيمة، إلا تعجلوا ثلثي أجرهم، ويبقى لهم الثلث،
قدر الله جل وعز المقادير قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة» . رواه الإمام أحمد، عن
هل تدرون أول من يدخل الجنة» ؟ ، قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: " فقراء المهاجرين الذين يتقى
ما أبالي ما أتيت، أو ما ركبت، إذا ما تعلقت تميمة، أو شربت ترياقا، أو قلت الشعر من قبل
سيكون في أمتي رجال يركبون نساءهم على سروج، كأشباه الرجال، كاسيات عاريات، على رءوسهن
الصلاة، فقال: «من حافظ عليها كانت له نورا وبرهانا، ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور ولا
سيكون آخر أمتي نساء كاسيات عاريات، على رءوسهن كأسنمة البخت، العنوهن، فإنهن
أقرئني، قال: «أقرؤك من ذوات الحواميم» ، قال: يا رسول الله، ثقل لساني وغلظ كبدي، قال: «أقرؤك
فمسح برأسه ودعا له» ، وكان يضحي بالشاة الواحدة عن جميع أهله "، رواه الإمام أحمد، عن عبد الله
سلوا الله الوسيلة، فإنها منزل في الجنة، لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله، وأرجو أن أكون أنا
خير الصدقة ما كان عن ظهر غنى، واليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول» ، فقال: من
ما أبعد هديكم من هدي نبيكم صلى الله عليه وسلم، أما هو فكان أزهد الناس في الدنيا، وأما
خذ عليك من سلاحك» ؟ ، قال: ولبست ثيابي وسلاحي، ثم أقبلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم،
{فسبح باسم ربك العظيم} [الواقعة: 74] ، قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اجعلوها في
لو كان بعدي نبي لكان عمر» . لفظ الطبراني. وقال القطيعي: عن عقبة بن عامر الجهني، قال: سمعت
لا يصيب المؤمن هم ولا حزن ولا وصب ولا أذى، إلا كفر الله جل وعز عنه» ، رواه الإمام أحمد، عن
تعلموا كتاب الله واقتنوه وتعاهدوه وتغنوا به، فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفصيا من صدور
أيكم يحب أن يغدو إلى بطحان أو العقيق، فيأتي كل يوم بناقتين كوماوين زهراوين فيأخذهما،
لن تقرأ سورة أحب إلى الله ولا أبلغ عنده من قل أعوذ برب الفلق» ، رواه الإمام أحمد، عن
أهل اليمين أرق وألين أفئدة، وأسمع طاعة» ، رواه الإمام أحمد، عن المقرئ، وفيه «وأنجع
من مات على مرتبة من هذه المراتب بعث عليها يوم القيامة» ، رواه الإمام أحمد، عن
لا تخيفوا الأنفس بعد أمنها» ، قالوا: يا رسول الله، وما ذاك؟ قال: «الدين» ، رواه الإمام أحمد،
ثلاثة لا تسأل عنهم: رجل ينازع الله رداءه، فإن رداءه الكبرياء وإزاره العزة، ورجل شك في أمر
ثلاثة لا تسأل عنهم: رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصيا، وأمة أو عبد أبق من سيده فمات،
إذا صلى بالناس، يخر رجال من قامتهم في صلاتهم لما بهم من الخصاصة، وهم أصحاب الصفة، حتى
إذا صلى أحدكم فليبدأ بتمجيد ربه والثناء عليه، ثم ليصل على النبي صلى الله عليه وسلم، ثم
يسلم الراكب على القائم، والقليل على الكثير» ، رواه الإمام أحمد، عن
إذا صلى يخر رجال من قامتهم لما بهم من الجهد، وكانوا أصحاب الصفة، حتى يقول الأعراب: إن
إني لأحبك» ، فقال له معاذ: بأبي أنت وأمي يا رسول الله، وأنا والله أحبك، فقال: " أوصيك يا
طوبى لمن هدي إلى الإسلام، وكان عيشه كفافا وقنع به» ، رواه الإمام أحمد، عن
من حمل من أمتي دينا، ثم جهد في قضائه فمات قبل أن يقضيه فأنا وليه» ، رواه الإمام أحمد، عن
لا يحل لأحد أن يضرب أحدا فوق عشرة أسواط، إلا في حد من حدود الله جل وعز» ، رواه الإمام أحمد،
من أكل طعاما فقال: الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة، غفر الله له
من ترك اللباس وهو يقدر عليه تواضعا لله عز وجل، دعاه الله على رءوس الخلائق يوم القيامة،
نهى عن الحبوة يوم الجمعة والإمام يخطب» ، رواه الإمام أحمد بن المقرئ
أفرى الفرى من تقول علي ما لم أقل، ومن يري عينيه في المنام ما لم تر، ومن ادعى إلى غير
من قتل معاهدا في غير كنهه، حرم الله عليه الجنة» ، رواه الإمام أحمد، عن
من هجر أخاه سنة، فقد سفك دمه» ، رواه الإمام أحمد، عن المقرئ
من صلى أربع ركعات قبل الظهر، وأربعا بعدها، حرمه الله على النار» ، رواه الإمام أحمد، عن
من قام مقام رياء وسمعة راءى الله به يوم القيامة وسمع» ، رواه الإمام أحمد، عن
لقد هممت أن أنهى عن الغيلة، فنظرت في الروم وفارس فإذا هم يغيلون أولادهم، فلا يضر أولادهم
أعظم الذنوب عند الله يوم القيامة، أن يلقاه بها بعد الكبائر التي نهى الله عنها، أن يموت
إن كان في شيء شفاء، فشربة عسل، أو شرطة محجم، أو كية بنار، وما أحب أن أكتوي» . لفظهما واحد
صاحب الدابة أحق بصدرها» ، فقال حبيب: إني لا أجهل ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم،
من أتت عليه ستون سنة، فقد أعذر الله إليه في العمر» ، رواه الإمام أحمد، عن
من صام رمضان وستا من شوال، فكأنما صام السنة كلها» .
يسبح من الليل، يعني يصلي، وعائشة رضي الله عنها معترضة بينه وبين القبلة» ، رواه الإمام أحمد،
الفار من الطاعون كالفار من الزحف، والصابر فيه كالصابر في الزحف» ، رواه الإمام أحمد، عن أبي
من قال علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار، ومن استشاره أخوه المسلم فأشار عليه بغير رشده
الله عز وجل إذا رضي عن العبد، أثنى عليه سبعة أضعاف من الخير لم يعمله، وإذا سخط على العبد