المكتبة الإسلامية
المكتبة
|
المؤلفون
|
مكتبتي
|
حول الموقع
من حديث عبد الصمد الطستي
إبدأ القراءة
نبذة عن الكتاب (28853)
المواضيع
:
الاجزاء الحديثيه
المؤلفون
:
عبد الصمد الطستي
المحتويات
جزء 1 من 1
المواضيع الرئيسية
إخراجها حسنة، وقذفها خطيئة، وكفارتها دفنها
إذا كان أحدكم في الصلاة، فلا يتفلن أمامه، ولا عن يمينه، ولكن عن يساره، أو تحت قدمه
العبد إذا ظلم فلم ينصر، ولم يكن له من يبصره فرفع طرفه إلى السماء، فدعا ربه عز وجل لباه،
إياك والالتفات في الصلاة، فإن الالتفات في الصلاة هلكة، فإن كان لا بد ففي التطوع لا في
في ركوعه: رب لك ركعت، وبك آمنت، رب عليك توكلت، وفي سجوده: رب لك سجدت، وبك آمنت، وأنت ربي،
في سجوده: سبوح قدوس، رب الملائكة والروح
لما فرضت علي الصلاة الفريضة، فرضت علي خمسون صلاة في كل يوم وليلة، فأتيت على موسى، فذكر
إذا غابت الشمس يقسم بالله الذي لا إله إلا هو أن هذه الساعة لوقت هذه الصلاة، ثم يقرأ: {أقم
يصلون المغرب، ثم ينتضلون
لن تزال أمتي على الفطرة ما لم ينتظروا بالمغرب طلوع النجم
لن تزال هذه الأمة على الفطرة ما لم تكن الخلافة ملكا، والصدقة مغرما، والأمانة مغنما، ولم
وقت الظهر إلى العصر، ووقت العصر إلى المغرب، ووقت المغرب إلى العشاء، ووقت العشاء إلى نصف
سيكون عليكم أمراء يؤخرون الصلاة عن وقتها، فإذا أخروها عن وقتها فصلوا أنتم لوقتها، واجعلوا
النوم قبل العشاء، والحديث بعدها
لا تنامي، فإن هذه الآية نزلت في الذين لا ينامون قبل العشاء الآخرة: {تتجافى جنوبهم عن
على الفطرة هذا، ثم قال: أشهد أن لا إله إلا الله، قال: بريء هذا من الشرك، قال: أشهد أن
تستقبل بالغائط القبلة، وقال: شرقوا أو غربوا، قال: فقال أبو أيوب، فقدمنا الشام فوجدنا
الله عز وجل قد أحسن عليكم الثناء في الطهر، فما تصنعون؟ ، قالوا: نغسل القبل والدبر، قال:
مرن أزواجكن فليغسلوا عنهم أثر البول والغائط، فإني أستحييهم، وقد رأيت رسول الله صلى الله