ولا بُدَّ مِن شكوى إلى ذي مروءةٍ ... يُواسيكَ أو يُسْليكَ أو يتوجّعُ
* * *
إني أشعر أني ألقيت بهذه الشكوى حملاً عن عاتقي، وأنا قائم الآن لأصلي الصبح وأحاول المنام، فسامحوني أنْ أتعبتكم بالحديث عن نفسي وتصبحون على خير.