أي: والحال أنه مكروهٌ لكم طبعاً.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
على خلافه في: {وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ} (?)، فقالوا: إنها حال مقررة للسؤال (?)، فيحمل على أن الأصل ذلك، وقد ينزل منزلة المغاير." (?) " (?) أهـ
وفي (ع): " {وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ} عطف على {كُتِبَ}، وعطف الاسمية على الفعلية جائز (?)، وجعله حالا وَهْم؛ لأن المؤكِدة لا تجيء بالواو، والمنتقلة لا فائدة فيها." (?) أهـ
(والحال أنه مكروه) في (ق): " شاق عليكم مكروه." (?)
(طبعا): " فلا ينافي الإيمان؛ لأن كراهة الطبع جبلية، لا تنافي الرضا بما كلف به، كالمريض الشارب للدواء البشع.