أو نوحٍ - عليهم السَّلام -،

ـــــــــــــــــــــــــــــ

والاستغراق على هذا الوجه: ادعائي بجعل القليل في حكم العدم (?)، والمتأخر عن الاختلاف بعث الأنبياء المعلل بقوله: {لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ} إلخ فلا ينافيه تقدم بعث آدم وشيث (?) وإدريس عليهم السلام." (?) (ع)

(أو نوح): " أي فيما بين آدم ونوح، كما روي "عن ابن عباس: أنه كان بين آدم ونوح عشرة قرون على شريعة هي الحق فاختلفوا. (?) " (?) كذا في (ك)

وهذا أيضا مبني على عدم الاعتداد بمخالفة قابيل ومتابعيه، فإن نوحا بعث لأولاد قابيل كانوا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015