وهو عطفٌ على {يَأْتِيَهُمُ} داخل في حيز الانتظار.
وإنما عُدل إلى صيغة الماضي؛ دَلالة على تحققه فكأنه قد كان،
أو جملةٌ مستأنفةٌ جِيءَ بها إنباءً عن وقوع مضمونها.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
واللام: للعهد (?). وهو عطف على {هَلْ يَنظُرُونَ}؛ لأنه خبر معنى. (?)
{وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ} تذييل للتأكيد. كأنه قيل: وإلى الله ترجع الأمور التي من جملتها إهلاكهم. (?)
وعلى قراءة (قضاء الأمر) عطف على {هَلْ يَنظُرُونَ}، يعني: أنهم لا ينتظرون إلا إتيان العذاب، وأمره إلى الله." (?) (ع) وهذا غير رأي المفسر. (?)
(وإنما عدل إلى صيغة إلخ) في (ش):
" واختير الماضي في {قُضِيَ} دون إتيان البأس؛ للاهتمام به." (?)