والخطاب للمسلمين.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وشعب الإسلام: هي ما روي عنه عليه السلام أنه قال: " الْإِيمَانُ بِضْعٌ وَسَبْعُونَ شُعْبَةً، فَأَفْضَلُهَا قَوْلُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَأَدْنَاهَا إِمَاطَةُ الْأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ." (?) " (?) (ع)
وهذا وجه المفسر الرابع (?).
(والخطاب للمسلمين): " في التعبير بالمسلمين؛ إشارة إلى علة عدم جواز إرادة الدخول في نفس الإسلام، وما قال الزجاج: " من أن المراد ثباتهم على الإسلام كما في: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِي} (?) " (?) ففيه: أن التعبير عن الثبات على الإسلام: بالدخول فيه - بعيد غاية البعد." (?)