يوالي رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - ويدعي الإسلامَ والمحبة.
وقيل: في المنافقين، والجملةُ حالٌ منَ الضميرِ المجرور في: {قَوْلُهُ}، أو من المستكنّ في {يُشْهِدُ}، وعطف على ما قبلها على القراءتين المتوسطتين.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وحُسْن إسلامه لا يعلمه إلا الله، فلعله كان من المنافقين، والراوي لهذا لا يُسَلم ما قاله ابن الجوزي. ومعنى (بَيَّتَهم): أوقع بهم ليلا، من البيات." (?) أهـ
(يوالي رسول الله صلى الله عليه وسلم): " الموالاة (?): باكسي دوستي داشتن (?)، أي: يدعي أنه يحبه، وأنه مسلم." (?) (ع)
(وقيل: في المنافقين) ": كلهم، أخرجه ابن جرير عن ابن عباس (?)." (?) سيوطي
(وعطف) عطف على حال على ما قبلها، وهو: {يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ} على القراءتين، (?) (يَشْهَدُ اللهُ) (?) و (الله يَشْهَدُ) (?) المتوسطتين بين {وَيُشْهِدُ اللَّهَ}، و (يستشهد الله).