. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وعند أبي حنيفة وأصحابه ينفر قبل طلوع الفجر (?)." (?) أهـ
كتب السعد:
" (يوم القر)؛ لأن الناس يقرون فيه بمنى.
و(يوم الرؤس)؛ لأنهم كانوا يأكلون رؤس الأضاحي (?).
وقوله: (ينفر إذا فرغ): بيان لوقت النفر، وكون التعجل في يومين يشعر بكونه في الثاني
ألبتة؛ ليصح أنه تعجل في يومين، وعلى هذا لا يحتاج إلى أن يقدر في أحد يومين." (?) أهـ
وفي (ق):
" {فِي يَوْمَيْنِ} يوم القر والذي بعده، أي: فمن نفر في ثاني أيام التشريق بعد رمي الجمار عندنا (?)، وقبل طلوع الفجر عنده (?) {فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ}." (?) أهـ