في تغيير المناسكِ، {إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} يغفرُ ذنبَ المستغفِر ويُنعِمُ عليه فهو تعليلٌ للاستغفار، أو للأمر به.
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وفي (ع):
" (من جاهليتكم): المقصود منه: إبداء الجامع بين المعطوف والمعطوف عليه، أعني: أفيضوا في النهاية.
الجاهلية: الحالة التي كانت عليها العرب قبل الإسلام من الجهل بالله (?) ورسوله و [شرائع] (?) الإسلام، والمفاخرة بالأنساب، والكبر والتجبر وغير ذلك (?). (?) وليس المراد منها: الذنوب التي صدرت قبل الإسلام على ما وُهِم." (?) أهـ
وعبارة (ك):
" واستغفروا الله من مخالفتكم في الموقف، ونحو ذلك من جاهليتكم." (?)
(في تغيير المناسك): " على التفسير الأول، والتعميم: إشارة إلى الثاني (?)." (?) (ش)
(وينعم عليه): " تفسير لرحيم." (?)