1- ليست السياسة عاملا في تكوين النحو الكوفي على ما كان عليه.
2- إن الصورة التي في نفوس الناس قديما وحديثا عن حدة التجاذب والتدافع بين النحو الكوفي, والنحو البصري مبالغ فيها.