" العجاب فِي بيان الأسباب " (?) وهذا دليل عَلَى جودة النسخة وأصالتها واهتمام أهل العلم بها قديماً وحديثاً.

أسباب نزول القرآن

واشتهر كِتَاب الواحدي فِي طبعاته السابقة باسم كِتَاب: " أسباب النزول " وَهُوَ من بَاب التجوز، ونحن لا نشك أَنَّ الاسم الْذَّي سماه بِهِ مؤلفه هُوَ: " أسباب نزول القرآن " هكذا سماه بِهِ مؤلفه الواحدي نفسه فِي مقدمة الكِتَاب وخاتمته وَهَكَذَا جاء العنوان مجود الضبط فِي طرة الكِتَاب لنسخة الأصل (رِوَايَة الأرغياني) وَهِيَ بنفس خط الأصل، وَهَكَذَا سمى الكِتَاب صديق حسن خان فِي أبجد العلوم (?) .

دراسة أسانيد الكتاب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015