لا تحزن على ثنيتك ذا مرائد، فإنك إلى دنياك غير عائد ووجد مع دنيان قبره لوح من ذهب مكتوب فيه إني مرائد ذو دنيان، أنا وأنثة ستمائة حيوان، بهجرنا ما. . . . . جنح أبان أي مثل آبائنا. والصريف نحذيان والطيم نلبسان، يقول: أنا وامراتي وهي الأثنة بلغتكم، حيبنا؛ والصريف نحذيان، أي الفضة يحذيانها، يلبس الطميم: الحرير. قال: ووجد في قبر من مقابر الملوك بيريم لوح من ذهب مكتوب فيه بالمسند: إني ديباجة بنت نوف ذي شقر بن ذي مراثد فيملك لادي يسمى لي مندد طحن يمندد بحري قدو سنه لي فاعتقدك بقبري، فمن ما سمع بي فليحزن لي. وأيما أنثة لبست حليتي ليكون موتها جنح موتي. تقول: أمرت عبدي يشتري

لي في حطمة وقعت مدينة طحين بمد لؤلؤ فلم يجده فاعتفدت أي عليها بابها حمير ماتت، ثم دعت على كل امرأة تلبس حليها بعدها إنَّ يكون موتها مثل موتها

قال ووجد مسند بحقل قتاب إني شمعة بنت ذي مرائد، كنك إذا وحمك، أوّل القشم من أرض الهند، بطله زاهد أوّل آتى به تريد الفواكه زاهد تريد طويا وثماوالخريف تسمى القشم عند حمير، ومن يروى هذا منهم يرى أنَّ الجن كانت تخدمهم. هذا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015