وَإنْ تَلاَهَا أَلِفٌ وَلاَمُ فَلْيسَ غَيرُ الكَسْرِ وَالسَّلاَمُ تَقُولُ لاَ تَنْتَهِرِ المِسْكينَا وَمِثْلُهُ لَمْ يَكْنِ الَّذِينَا وَإنْ تَرَ المُعْتَلَّ فِيَها رِدْفَا أَوْ آخِرَ الفِعْلِ فَسِمْهُ الحَذْفَا تَقُولُ لاَ تَأْسَ وَلاَ تُؤذِ وَلاَ تَقُلْ بِلاَ عِلْمٍ وَلاَ تَحْسُ الطِّلاَ وَأنتَ يَا زَيدُ فَلاَ تَهْوَى المُنَى وَلاَ تَبعْ إلاَّ بِنَقْدٍ فِي مِنَى