وهلْ صديقٌ مُخلِصٌ فأُقْصِدَهْ وليتَ لي كَنزَ الغِنَى فَأرفِدَهْ وزُرْ فَتَلْتَذَّ بأصنَافِ القِرَى وَلَا تُحاضِرْ وتُسِىءَ المَحضَرَا ومنْ يَقُلْ إِنِّي سَأغشَى حَرَمَكْ فقُلْ لهُ إِنِّي إِذا أحتَرِمَكْ وقُلْ لهُ فِي العَرْضِ يَا هَذَا أَلا تَنزِلُ عِنْدِي فتُصِيبَ مَأْكَلا فهذهِ نَوَاصِبُ الأفعالِ مَثَّلتُهَا فَاحذُ على مثَالِي