وباتَ زيدٌ فوقَ سطحِ المَسجدِ والفَرَسُ الأبلَقُ تحتَ مَعبَدِ والرّيحُ هَبَّتْ يَمنَةَ المُصلّي والزّرعُ تِلقَاءَ الحَيَا المُنْهلِّ وقيمةُ الفِضَّةِ دونَ الذَّهبِ وثَمَّ عمرٌو فادْنُ منهُ واقرُبِ ودارُهُ غربيَّ فيضِ البَصرَهْ ونخلُهُ شرقيَّ نهرِ مُرَّهْ وقدْ أكلتُ قبلَهُ وبعدَهُ وإثرَهُ وخلفَهُ وعندَهُ