تقولُ هَذَا مُشتَرٍ مُخَادِعُ وافزَعْ إِلَى حَامٍ حِمَاهُ مَانِعُ وَهَكَذَا تفعلُ فِي يَاءِ الشَّجِي وكلُّ ياءٍ بعدَ مكسُورٍ تَجِي هَذَا إِذا مَا وَرَدَتْ مُخَفَّفَهْ فافهَمْهُ عنّي فَهمَ صَافي المَعرفهْ
وليسَ للإعرابِ فِيمَا قد قُصِرْ مِن الْأَسَامِي أَثَرٌ إِذا ذُكِرْ