وَإِذَا طَوَاغِيتُ الْوَرَى أُضْحِيَّةً ... سَيَعُودُ عُمْرِي لِلصِّبَا وَالدِّينُ
هَلْ يَرْجِعَنْ ذَاكَ الزَّمَانُ؟! لَرُبَّمَا ... الْحُلْمُ يَصْدُقُ وَالْهَوَانُ يَبِينُ
* * *