في الزهد وهذه غايتك.
111 - (صاحب نسائه) : قد كن أحباءك يثابرن على قربك فصرن اليوم لا يحببن القرب منك.
112 - أن كنت فرحت بموت من ورثته فالآن يفرح بموتك وارثوك.
113 - قل لآل يا وان احزنوا موازاة ما سيق إليكم من طباشير المفرحات.
114 - يا لها حالة، بكاء امرئ اليوم مما كان وطن نفسه عليه بالأمس، وضحكه بالأمس مما ينوي أن يبكي عليه اليوم.
115 - هيهات لقد صدق الموت لولا كدر قلوبهم.
116 - ان كنت إنما تبكي لجدة الموت فإن الموت لم يزل جديدا. (?)
117 - لقد أصبح [؟] وقاهر الملوك مقهورا. (?)